كعادته نظام اسياس يزرع الاحقاد ويزكيها بين الاريتريين ..

بعد أن تنبه الارتريون الى مخاطر مشاريعه واصطدمت خططه التفتيتية سيئة الصيت لتغيير ملامح الوطن والمواطن { فرض التجهيل عبر ما يعرف بلغة الأم / رفض عودة اللاجئين /نزع الاراضي من اصحابها الاصليين ومشروع التغيير الديمغرافي }، مايزال نظام اسمرا يصر على السير في ذات الطريق الفاشل في زرع الشقاق بين ابناء الوطن باعتماده خطة قديمة جديدة ولكنها مكشوفة لضرب النسيج الاجتماعي بواسطة اجهزته الاستخبارية من خلال تجنيد بعض ضعاف النفوس من كل منطقة لتفكيك التماسك الراسخ بين فئات المجتمع ، ضعاف نفوس يقتلون ويسجنون أبناء الشعب الارتري باسم السلطة دون جريرة كما حدث ويحدث في أقاليم (اكلقوزاي وقاش بركة )ففي هذه الأقاليم أصبحت مجاورة الاقليم لاقليم التقراي جريمة عند مخابرات النظام تسجن وتقتل بسببها في ممارسة مكشوفة الغرض منها إثارة النعرات وتكريس الاحقاد والضغائن بين ابناء المجتمع وتصعيد وتيرة الكراهية وروح الانتقام والثأر وشغل الاريتريين ببعضهم…

احدث المنشورات